أدان حزب الهدى بشدة حملة التشويه التي تستغل اختفاء الطفلة نارين في ديار بكر، واتهم وسائل الإعلام والصحفيين الموجهين من الصهيونية بمحاولة خلق صورة سلبية حول الحزب، داعياً الشعب إلى عدم الانخداع بهذه الحملات مؤكدًا دعمه للأسرة المتضررة.
أصدر حزب الهدى بياناً قوياً يدين فيه حملة التشويه التي تستهدف الحزب على خلفية قضية اختفاء الطفلة نارين غوران في مدينة ديار بكر. واتهم الحزب وسائل الإعلام والصحفيين الذين وصفهم بأنهم "موجهون من الصهيونية" بمحاولة خلق صورة سلبية عن الحزب باستخدام مأساة الطفلة.
وجاء في بيان الحزب الذي نُشر عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: "في الأيام الأخيرة، تعمل وسائل الإعلام والصحفيون الموجهون من الصهيونية على استغلال قضية اختفاء الطفلة "نارين غوران" من أجل خلق صورة سلبية حول حزبنا."
وأكد الحزب أنه وقف بجانب أسرة الطفلة المفقودة من منطلق إنساني وأخلاقي، وقدم لهم الدعم خلال هذه الفترة الصعبة.
وأضاف البيان: "أولئك الذين جعلوا الكذب مهنتهم، والذين لم ينالوا من الإنسانية شيئاً، استغلوا مأساة هذه الأسرة وآلامها، ولم يتوانوا عن استخدام قضية طفلتنا المفقودة، التي لم يعرف بعد مصيرها، لتحقيق أهدافهم السياسية ونشر أكاذيبهم."
واختتم الحزب بيانه بتحدي الجهات التي تنشر هذه الادعاءات، قائلاً: "نتحداكم! إذا لم تثبتوا أن لدينا حتى عضواً واحداً في قرية أسرة الطفلة، فأنتم كاذبون بلا شرف، داعيا الحزب الجمهور إلى توخي الحذر من هذه الحملات الدعائية المشبوهة والبحث عن الحقائق". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أقام وقف محبي النبي منصة لتعريف زوار معرض أضنة للكتاب بحياة النبي الكريم وتقديم معلومات عن امتحان السيرة النبوية.
شارك وزير الخارجية التركي "هاكان فيدان" في اجتماع دولي حول سوريا الذي أُقيم في العاصمة السعودية الرياض، ممثلاً عن تركيا.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الهدف من الجهود الأخيرة هو دفع التنظيم الإرهابي إلى حل نفسه، تسليم أسلحته دون قيد أو شرط، وإنهاء وصايته على السياسة، مع تعزيز الوحدة الوطنية والجبهة الداخلية لمواجهة التحديات.
دعا نائب رئيس حزب الهدى، "شاه زاده ديمير"، خلال مؤتمر صحفي في البرلمان إلى تعزيز مؤسسة الأسرة وزيادة الدعم المادي والمعنوي للشباب المقبلين على الزواج، مشيراً إلى أهمية ذلك لمواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية.